تجربة سنغافورة في مجال التعليم التفكير الناقد
تعد تجربة سنغافورة *سنغافورة*في مجال تنمية مهارات التفكير الناقد نموذجا ينبغي التوقف عنده, حيث أصبح تعليم التفكير ركيزة أساسية لأصلأح التعليم وتطويره وهدفا أساسيا من أهدافه , وقد استفادت سنغافورة في وضع خطط هذا
النوع من التعليم مما تبلور من اتجاهات تربوية وتم استحداثه
من استراتيجيات تعليمية في مجال تعليم التفكير الناقد وتنمية مهاراته .
النوع من التعليم مما تبلور من اتجاهات تربوية وتم استحداثه
من استراتيجيات تعليمية في مجال تعليم التفكير الناقد وتنمية مهاراته .
سنغافورة دولة اسيوية تقع مابين المحيط الهندي غربا وبحر الصين شرقا ,ويبلغ عدد سكانها حوالي 2,886مليون حسب أحصائيات 2002,وقد حققت هذه الدولة نجاحات ملحوظة في المجالين الاقتصادي والصناعي في السنوات الاخيره ,ويعد النظام التعليمي في سنغافورة من افضل النظم التعليمية على مستوى العالم ,كما حقق طلابها اكثر من مرة مراكز متقدمة في مسابقات (اولومبياد) العلوم والرياضيات والعالمية .
وقد كان لهذا النداء وقعة وصداه, حيث ابدت الاوساط في سنغافورة اهتماما كبيرا ,وتولد عن هذا الاهتمام اتجاها لتطوير مناهج التعليم وتوجيهها للارتقاء بمهارات
التفكير لدى المتعلمين من خلال ما يلي:
1- تقليص مواد الدراسية والتخفيف من اعباء المتعلم التدريسية لاتاحة فرصة اكبر لممارسة الانشطة الصفية التفاعلية مع الاهتمام بتعليم الاساسيات في مراحل الاولى من التعليم والتركيز على التخصص في مراحل المتاخره.
2- الاهتمام بتوفير مناخات مدرسية مسيرة للتعلم وجاذبة للمتعلمين ومعزز لعادة مواصلة التعليم .
3- التركيز على التنمية مهارات التفكير وقدرات التواصل الفعال والعمل الجماعي من خلال منهاهج وانشطة صفية ولا صفية .
4-توظيف تكنولوجيا التعلم والاستفادة منها بقدر المستطاع في مختلف اوجه العملية التعليمية .
5-اعادة تصميم وسائل القياس والتقيم لتقيس مدى قدرة المتعلم على استيعاب وتطبيق تطوير ما تعلمه,لاعلى قدرته على الحفظ والتذكير والاستظهار كما كان يحدث في السابق.
1- تقليص مواد الدراسية والتخفيف من اعباء المتعلم التدريسية لاتاحة فرصة اكبر لممارسة الانشطة الصفية التفاعلية مع الاهتمام بتعليم الاساسيات في مراحل الاولى من التعليم والتركيز على التخصص في مراحل المتاخره.
2- الاهتمام بتوفير مناخات مدرسية مسيرة للتعلم وجاذبة للمتعلمين ومعزز لعادة مواصلة التعليم .
3- التركيز على التنمية مهارات التفكير وقدرات التواصل الفعال والعمل الجماعي من خلال منهاهج وانشطة صفية ولا صفية .
4-توظيف تكنولوجيا التعلم والاستفادة منها بقدر المستطاع في مختلف اوجه العملية التعليمية .
5-اعادة تصميم وسائل القياس والتقيم لتقيس مدى قدرة المتعلم على استيعاب وتطبيق تطوير ما تعلمه,لاعلى قدرته على الحفظ والتذكير والاستظهار كما كان يحدث في السابق.
أ.د.ابراهيم ,الكناني ,كتاب علم النفس العام ,الصفحة (273_______270)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق